جبار عبد الله الجويبراوي
مؤرخ وباحث فولكلوري
مواليد : العمارة – محافظة ميسان - عام 1947
تخرج في دار المعلمين الابتدائية – عام 1966
أمضى أربعة عقود في مجال البحث والتنقيب في تاريخ ميسان وتراثها الشعبي وأصدر أربعة كتب تاريخية توثق تاريخ وفولكلور ميسان وبعض المدن العراقية في الجنوب . ولديه بضعة كتب مخطوطة وأخرى قيد الدراسة والبحث .
شارك في العديد من الحلقات الدراسية والندوات الفكرية والتخصصية وندوات بغداد للتراث الشعبي منذ عام 1976 ... ونشر الكثير من الدراسات والبحوث في مجلات عراقية وعربية منها التراث الشعبي والمورد والأجيال والقيثارة والعراق والجمهورية والثورة والصباح والفرات وميسان والعمارة والأتحاد الأماراتية والوطن وعالم الفن الكويتيتين وجريدة عدن اليمنية وغيرها.
علاوة على كتاباته في المسرح فقد قدم له المسرح المدرسي لأول مرة في العمارة أوبريت (شموع المحلة) عام 1972 و (الأم الشجاعة) عام 1973 وكانا من أخراج الفنان كاظم جبر العبودي .
وفاز بالجائزة القطرية الأولى في تلفزيون بغداد عام 1976 عن اوبريت العمل وفاز بالجائزة القطرية الأولى في مسابقة المسرح الريفي عام 1977 عن مسرحيته (عرس الگاع) . وساهم في المهرجان القطري الثاني لمسرح الطفل الذي اقامته وزارة الثقافة لجنة المسرح العراقي عام 2002 عن اوبريت (العصافير الملونة) ومنح جائزة تقديرية.
وخلال تسعة عشر عاماً نشر (23) موضوعاً في مجلة التراث الشعبـي ..
وهو مصور فوتوغرافي رشحت مجلة التراث الشعبي أربعة صور له أغلفة لها كما زحفت أحدى لقطاته على الغلاف الأمامي لمجلة (فنون) العراقية الملغاة عن لوحة للفنان عبد اللطيف ماضي.
منح عدة جوائز وشهادات تقديرية منها شهادة تقدير من الهيئة التأسيسية لأتحاد الفولكلوريين العرب والمركز الحضاري لعلوم الإنسان والتراث الشعبي في جمهورية مصر العربية والامانة العامة لحلقة الحوار الثقافي في لبنان لما قام به من خدمة وسعي ثقافي واجتماعي وتربوي ووطني بارز .
وهو عضو في جمعية المؤرخين والآثاريين العراقيين. وعضو في اتحاد المؤرخين العرب. وعضو في الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق. وعضو في جمعية التراث الشعبي في العراق .
وقد ترجمت بحوثه ودراسته وإصداراته في أكثر من أربع معاجم وفهارس عراقية.
وعلاقته بأساتذة التاريخ في الجامعات العراقية وطيدة. وأكثر من عشر رسائل وإطروحات جامعية اعتمدت بحوثه واصدارته وهي :
1 – تاريخ ميسان وعشائر العمارة 1990 م
2 – عشائر الفرات الأوسط والجنوبي 1992 م
3 – سلاماً أيتها الأهوار 1993 م
4 – تاريخ التعليم في العمارة 2001 م
وهو يؤمن بأن البحث في تاريخ المدن هو الكشف عن الجوانب المشرقة في تاريخ العراق المعاصر .
علماً أن كتابة تاريخ المدن كان متداولاً في العصر الجاهلي وأزدهر في صدر الإسلام وأن هذا النوع من الكتابة التاريخية هو وليد الشعور بالقومية.. وتعبير صادق عن ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بأرضه التي ولد وترعرع فيها لذلك عبر المؤرخون العرب عن ضرورة أهتمام المؤرخ بالكتابة عن مدينته قبل أي اعتبار آخر . فالواجب عليه أن يلم بتاريخ المدينة ويعرف أخبار أهلها قبل غيرها.
وقد استحسنوا ذلك واستقبحوا من ترك أرضه وكتب عن غيرها ويكون كمن ترك الواجب وتبع النوافل...
قيم شيخ المؤرخين المرحوم السيد عبد الرزاق الحسني كتابه تاريخ ميسان وعشائر العمارة وهو بمثابة شهادة علمية تمنح من رجل التاريخ المعاصر السيد عبد الرزاق الحسني للمؤلف.
كما قيم مركز البحوث والدراسات في وزارة التربية كتابه تاريخ التعليم في العمارة وهو شهادة أخرى من مركز متخصص وأساتذة لهم باع طويل في شؤون التربية والتعليم في العراق.
قالو فيه
جبار الجويبراوي
أديب وشاعر ومعروف ذو باع يجيد البحث والتقصي في المجلات الفنية وخاصة الشعر والغناء.
جريدة العراق
23 / كانون الأول 1992
الجويبراوي
كاتب جيد ورائع ... اتمنى أن يكتب للتلفاز والسينما .
الدكتور فاضل خليل
عميد أكاديمية الفنون الجميلة
جبار الجويبراوي
من الوجوه الثقافية المعروفة في ميسان . كتب الشعر ومن خلاله دخل عالم الكتابة للمسرح ومسرح الأطفال خاصة . يكتب الدراسة والبحث الفولكلوري اشترك في عدة مسابقات أدبية مع أدباء متميزين.
أحرز الجوائز الأولى في تلك المسابقات .
الروائي عبد الرزاق المطلبي
جريد العراق
13 كانون الأول 1976
جبار الجويبراوي
شخصية معروفة باهتمامها بشؤون ميسان التأريخية والتراثية وهو ما يزال يغمض عينيه عن حداثة المدينة ليلتقي بطبيعتها وجمالها وأزمانها الماضية بكل ما حملته من فطرة ونقاء وصفاء وعطاء .
وهو ما يزال مغرماً بالجمال الفطري الذي يرفض زيف المكياج ويذوب في رقصات بردي الأهوار. وحركة عصا راعي الغنم وتهادي المشحوف.
وجبار التسعينات ما زال غافياً في حضن الستينات .
جريدة بابل
2 كانون الأول 1991
لا يكف الباحث الفولكلوري (جبار عبد الله الجويبراوي) عن الحديث عن عالمه السحري العجيب ذلك العالم الذي تملكه منذ طفولته ولحد الآن ... أنه عالم الفولكلور للموروث الشعبي والميثولوجيا ... فذاكرته تختزن العشرات من أغاني الحب والعمل وتنويمات الأطفال والترقيصات .. وتمدك بأدق التفاصيل عن تاريخ ميسان في العهود السحيقة والعصور اللاحقة .. وتسرد كفاح القبائل العراقية التي قاتلت المحتلين .
جريدة الثورة
10 كانون الثاني 1990
سلاماً ايتها الأهوار لمؤلفه جبار عبد الله الجويبراوي يُعد الكتاب واحد من الكتب التي تلقي ضوءاً على أصالة الأهوار ودورهم الوطني في الدفاع عن وجودهم . وقد استعرض المؤلف في كتابه اللمحات التأريخية والجغرافية والتراثية لمنطقة الأهوار . وما تضمنته هذه اللمحات في انتفاضات وطنية شهدتها المنطقة ضد المحتلين العثمانيين والأنجليز حيث استطاعت القبائل أن تعرقل جهود المحتلين من فرض سيطرتهم عليها .. كما يوضح الكتاب مساهمة العشائر في الأهوار في ثورة العشرين الخالدة حيث كان أفراد تلك القبائل يشنون الهجمات على السفن الحربية الإنجليزية ويقطعون أسلاك البرق باستمرار فضلاً عن اشتراك جماعات كثيرة منهم في صفوف مجاهدي ثورة العشرين .
مجلة ألف باء
العدد 1300 آب 1993
جبار عبد الله الجويبراوي
يشكل هذا الأسم في وجداني صورة متعددة الألوان تمتزج فيها كل التجسيمات لتكوّن كل المواهب والقابليات لدى هذا الرجل. وتؤطرها بإطار من ذهب. أخلاقه العالية وسلوكه المهذب وهو بكلتا هاتين المفردتين حقق لنفسه ولمحافظته ما لم يستطع أن يحققه الكثير.
عرفته شاعراً وفولكلورياً ثم كاتباً أعتز بأنه أحد أصدقائي الأثيريين لأنه أعطى من وجدانه ومنح من ذاته أعز ما يملك في سبيل الأدب وفي سبيل أن يكتب للناس وأن يستمر.
عرفته صابراً له مطاوله وعرفته صاحب إرادة وإصرار .. صفات أحببتها فيه ، وأغبطه عليها في كثير من المناسبات..
ميسان .. تحبه لأنه أحبها ومنحها الشيء الذي يرفع هامه العماريين أكثر الى اعلى ... ليس بالشيء اليسير ولا السهل ما وصل اليه جبار الجويبراوي .. وليست الطريق التي سارها مفروشة بالورود وأنما كافح كفاحاً عسيراً حتى وصل الى مصاف الكتاب المعروفين لدينا اليوم فهنيئاً له على هذا العطاء وهينئاً لميسان أبنها الوفي وهنيئاً لكل الخيرين الذين يجدون فيه جزء من قابلياتهم ومواهبهم.
طه الموسوي
شاعر ومؤخ ومسرحي
1/ 1 / 2001
مؤرخ وباحث فولكلوري
مواليد : العمارة – محافظة ميسان - عام 1947
تخرج في دار المعلمين الابتدائية – عام 1966
أمضى أربعة عقود في مجال البحث والتنقيب في تاريخ ميسان وتراثها الشعبي وأصدر أربعة كتب تاريخية توثق تاريخ وفولكلور ميسان وبعض المدن العراقية في الجنوب . ولديه بضعة كتب مخطوطة وأخرى قيد الدراسة والبحث .
شارك في العديد من الحلقات الدراسية والندوات الفكرية والتخصصية وندوات بغداد للتراث الشعبي منذ عام 1976 ... ونشر الكثير من الدراسات والبحوث في مجلات عراقية وعربية منها التراث الشعبي والمورد والأجيال والقيثارة والعراق والجمهورية والثورة والصباح والفرات وميسان والعمارة والأتحاد الأماراتية والوطن وعالم الفن الكويتيتين وجريدة عدن اليمنية وغيرها.
علاوة على كتاباته في المسرح فقد قدم له المسرح المدرسي لأول مرة في العمارة أوبريت (شموع المحلة) عام 1972 و (الأم الشجاعة) عام 1973 وكانا من أخراج الفنان كاظم جبر العبودي .
وفاز بالجائزة القطرية الأولى في تلفزيون بغداد عام 1976 عن اوبريت العمل وفاز بالجائزة القطرية الأولى في مسابقة المسرح الريفي عام 1977 عن مسرحيته (عرس الگاع) . وساهم في المهرجان القطري الثاني لمسرح الطفل الذي اقامته وزارة الثقافة لجنة المسرح العراقي عام 2002 عن اوبريت (العصافير الملونة) ومنح جائزة تقديرية.
وخلال تسعة عشر عاماً نشر (23) موضوعاً في مجلة التراث الشعبـي ..
وهو مصور فوتوغرافي رشحت مجلة التراث الشعبي أربعة صور له أغلفة لها كما زحفت أحدى لقطاته على الغلاف الأمامي لمجلة (فنون) العراقية الملغاة عن لوحة للفنان عبد اللطيف ماضي.
منح عدة جوائز وشهادات تقديرية منها شهادة تقدير من الهيئة التأسيسية لأتحاد الفولكلوريين العرب والمركز الحضاري لعلوم الإنسان والتراث الشعبي في جمهورية مصر العربية والامانة العامة لحلقة الحوار الثقافي في لبنان لما قام به من خدمة وسعي ثقافي واجتماعي وتربوي ووطني بارز .
وهو عضو في جمعية المؤرخين والآثاريين العراقيين. وعضو في اتحاد المؤرخين العرب. وعضو في الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق. وعضو في جمعية التراث الشعبي في العراق .
وقد ترجمت بحوثه ودراسته وإصداراته في أكثر من أربع معاجم وفهارس عراقية.
وعلاقته بأساتذة التاريخ في الجامعات العراقية وطيدة. وأكثر من عشر رسائل وإطروحات جامعية اعتمدت بحوثه واصدارته وهي :
1 – تاريخ ميسان وعشائر العمارة 1990 م
2 – عشائر الفرات الأوسط والجنوبي 1992 م
3 – سلاماً أيتها الأهوار 1993 م
4 – تاريخ التعليم في العمارة 2001 م
وهو يؤمن بأن البحث في تاريخ المدن هو الكشف عن الجوانب المشرقة في تاريخ العراق المعاصر .
علماً أن كتابة تاريخ المدن كان متداولاً في العصر الجاهلي وأزدهر في صدر الإسلام وأن هذا النوع من الكتابة التاريخية هو وليد الشعور بالقومية.. وتعبير صادق عن ارتباط الإنسان بوطنه واعتزازه بأرضه التي ولد وترعرع فيها لذلك عبر المؤرخون العرب عن ضرورة أهتمام المؤرخ بالكتابة عن مدينته قبل أي اعتبار آخر . فالواجب عليه أن يلم بتاريخ المدينة ويعرف أخبار أهلها قبل غيرها.
وقد استحسنوا ذلك واستقبحوا من ترك أرضه وكتب عن غيرها ويكون كمن ترك الواجب وتبع النوافل...
قيم شيخ المؤرخين المرحوم السيد عبد الرزاق الحسني كتابه تاريخ ميسان وعشائر العمارة وهو بمثابة شهادة علمية تمنح من رجل التاريخ المعاصر السيد عبد الرزاق الحسني للمؤلف.
كما قيم مركز البحوث والدراسات في وزارة التربية كتابه تاريخ التعليم في العمارة وهو شهادة أخرى من مركز متخصص وأساتذة لهم باع طويل في شؤون التربية والتعليم في العراق.
قالو فيه
جبار الجويبراوي
أديب وشاعر ومعروف ذو باع يجيد البحث والتقصي في المجلات الفنية وخاصة الشعر والغناء.
جريدة العراق
23 / كانون الأول 1992
الجويبراوي
كاتب جيد ورائع ... اتمنى أن يكتب للتلفاز والسينما .
الدكتور فاضل خليل
عميد أكاديمية الفنون الجميلة
جبار الجويبراوي
من الوجوه الثقافية المعروفة في ميسان . كتب الشعر ومن خلاله دخل عالم الكتابة للمسرح ومسرح الأطفال خاصة . يكتب الدراسة والبحث الفولكلوري اشترك في عدة مسابقات أدبية مع أدباء متميزين.
أحرز الجوائز الأولى في تلك المسابقات .
الروائي عبد الرزاق المطلبي
جريد العراق
13 كانون الأول 1976
جبار الجويبراوي
شخصية معروفة باهتمامها بشؤون ميسان التأريخية والتراثية وهو ما يزال يغمض عينيه عن حداثة المدينة ليلتقي بطبيعتها وجمالها وأزمانها الماضية بكل ما حملته من فطرة ونقاء وصفاء وعطاء .
وهو ما يزال مغرماً بالجمال الفطري الذي يرفض زيف المكياج ويذوب في رقصات بردي الأهوار. وحركة عصا راعي الغنم وتهادي المشحوف.
وجبار التسعينات ما زال غافياً في حضن الستينات .
جريدة بابل
2 كانون الأول 1991
لا يكف الباحث الفولكلوري (جبار عبد الله الجويبراوي) عن الحديث عن عالمه السحري العجيب ذلك العالم الذي تملكه منذ طفولته ولحد الآن ... أنه عالم الفولكلور للموروث الشعبي والميثولوجيا ... فذاكرته تختزن العشرات من أغاني الحب والعمل وتنويمات الأطفال والترقيصات .. وتمدك بأدق التفاصيل عن تاريخ ميسان في العهود السحيقة والعصور اللاحقة .. وتسرد كفاح القبائل العراقية التي قاتلت المحتلين .
جريدة الثورة
10 كانون الثاني 1990
سلاماً ايتها الأهوار لمؤلفه جبار عبد الله الجويبراوي يُعد الكتاب واحد من الكتب التي تلقي ضوءاً على أصالة الأهوار ودورهم الوطني في الدفاع عن وجودهم . وقد استعرض المؤلف في كتابه اللمحات التأريخية والجغرافية والتراثية لمنطقة الأهوار . وما تضمنته هذه اللمحات في انتفاضات وطنية شهدتها المنطقة ضد المحتلين العثمانيين والأنجليز حيث استطاعت القبائل أن تعرقل جهود المحتلين من فرض سيطرتهم عليها .. كما يوضح الكتاب مساهمة العشائر في الأهوار في ثورة العشرين الخالدة حيث كان أفراد تلك القبائل يشنون الهجمات على السفن الحربية الإنجليزية ويقطعون أسلاك البرق باستمرار فضلاً عن اشتراك جماعات كثيرة منهم في صفوف مجاهدي ثورة العشرين .
مجلة ألف باء
العدد 1300 آب 1993
جبار عبد الله الجويبراوي
يشكل هذا الأسم في وجداني صورة متعددة الألوان تمتزج فيها كل التجسيمات لتكوّن كل المواهب والقابليات لدى هذا الرجل. وتؤطرها بإطار من ذهب. أخلاقه العالية وسلوكه المهذب وهو بكلتا هاتين المفردتين حقق لنفسه ولمحافظته ما لم يستطع أن يحققه الكثير.
عرفته شاعراً وفولكلورياً ثم كاتباً أعتز بأنه أحد أصدقائي الأثيريين لأنه أعطى من وجدانه ومنح من ذاته أعز ما يملك في سبيل الأدب وفي سبيل أن يكتب للناس وأن يستمر.
عرفته صابراً له مطاوله وعرفته صاحب إرادة وإصرار .. صفات أحببتها فيه ، وأغبطه عليها في كثير من المناسبات..
ميسان .. تحبه لأنه أحبها ومنحها الشيء الذي يرفع هامه العماريين أكثر الى اعلى ... ليس بالشيء اليسير ولا السهل ما وصل اليه جبار الجويبراوي .. وليست الطريق التي سارها مفروشة بالورود وأنما كافح كفاحاً عسيراً حتى وصل الى مصاف الكتاب المعروفين لدينا اليوم فهنيئاً له على هذا العطاء وهينئاً لميسان أبنها الوفي وهنيئاً لكل الخيرين الذين يجدون فيه جزء من قابلياتهم ومواهبهم.
طه الموسوي
شاعر ومؤخ ومسرحي
1/ 1 / 2001
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق